♥ ﺎاِحاﺎِديثَ عشوﺎاِئيهہءَ

 أڳتب عنكَ دآئماا ۈ لكني ‘ ﻟﺎ آستطيع آن آخببرهم ‘ ’ = من آنٺَ

 أڳتب عنكَ دآئماا ۈ لكني ‘ ﻟﺎ آستطيع آن آخببرهم ‘ ’ = من آنٺَ

و آححبك ل درجہ ة
  تجعل / الرجفہ
 تسري فيَ جسدي
كلما آحد ينطق $$ . .
  [ آسممگك ♡♡♡♡

ﺇﻥ ﻏﻐَﺂﺏ ( ﺁﻹﻫﺘﻤَﻤﺂﻡِ ) ♥ ♥ # .. ﺃﺻﺼَﺒﺢ ﺁﻟﺮﺣﺤُﻴﻞ " ﻭﺁﺟﺠّﺒﺂ (=|

- ﻭ ﮒ ﺟﻤﺎﻝ ﺍﺑﺘﺴﺂﻣﺘﻚ ،
ﻭﺧﺎﻟﻘﻲ ﻟﻢ ﺍﺭﻯ ♡♡ ''') ~

اريدگ اان ٺعٺني بنفسگ جيداًا
اريدگ حقاا ان لاٺقٺرب من اامر يؤذيگ
ۈٺذگرني دائماا ف اناا ااحبكك ♡♡

مُقزز : ان تتحدثَ لشخّص بما في قلبك
فيٺحدثَ بهِ ورّاء ظھَرك 3/> '!

 اشتقتُ لك ، هل يمرُ بك شيئااَ
يُحسسك ان هُناك احداَ ينتظرك .!*

س ااتصل بِك عندماا احتاج لِ فضفضة !*
ااو حتى عندماا اغضب لِ اافرغ بك مزاجي العكر
وااتركك متى اردت اناا ذلكَ وااعود لك متى ااريد ')!
، وس تستقبلني في جميع الاحواال لأنك : اابلهّ : ) *
ومهماا اخبرتك وشرحت لك مدى رخصك لدي
_ وببغّضي لك ، لن تعّي : )

ي انتّ ، قل لي لماذا اخترتني واخذتني بيديك من بين الاناامّ !
ومشيت بي ثم تركتني كّالطَفل يبكْي فِ آلزحاام ، إن كنت ي ملح
المداامع بعّتني فأقل مَ يرتّ السكوتً من الكلآم هو اان تؤشر
من بعيد بِ السلاام :') ، اان تغّلق الآبوآب إن قررت ترحل فِ الظلامّ !
مَ ضر لو ودعتنّي ومحتني فّصل الختاام ، حتى آريح يدي
من تقليبّ ااخر صفحہ من قصتي : ) ، تلك التي يّشد ابيضهاا فيعمينيّ
إذاا آشتّد الظلاام حتى اناام ♡̵ *

م عآد فينيّ ،
أنفعِل أزعل ’ أعاندهممّ و أثور !
ﻮ م عآد فيني ، ححتىى أشتكي ..
م ععاد فيني :') !!

 صُدآعٌ أنهكَنِي حتىّ تلِفتُ
 رآئِحةة تعبٍ تفُوح بالأرجاء
تبلُّد قَاتِل ، يا أنتُم عُودوا ') !

آموت’ بغيرتكّ . . و آعششـَـَـَـَـَـَـَقْ جنونكَ "
و آححب بنظِـِـِـِـِـِـِـِـِـرإتك’ آقرإ غلآ آ تيُ ,!
تططمن‘ مإ آحبْ آلآ عيونكّ . . .
لإنيُ شِـِـِـِـِفت بعيونكُ حـَـَـَـَـَـَيإتيِ =$$‘

لست’ بهذآ . . إلغرورِ آلذيْ لآ يططآقّ "
و لسستَ [ آلآنثى ] إلمتڪڪبرهہِۧ إلتي لآ يعجبهإ شـَـَـَيّ !
ڪلِ مْإ فيُ آلأمر : /
أنَ " طههريُ , و نقإئيِ . . يختلفْ عن بقيهہِۧ آلنسآءْ ؛
لذلكِ لآ أحِـِـِـِد يستطيع‘ ( فهميُ ) سوىَ آلقلييييييل منِ إلبشرْ
و ربمآ . . . . . ’ إلعععدمِ =( ! ‘

ربيُ إنِ بين‘ ( ضلوعِـِـِـِيّ ) . . آمنيةةِ ,
. . . . . . . يتمنإهآ : قلبيُ وَ روححيْ وَ عقليِ !
ربيَ آن " أمنيتيْ " تنبضض‘ بين قلبَ هوِ ملڪكّ . . . ‘
فلآ تحرمني منِ فرحهہِۧ تحقيقههإ’ :/
فأنتْ آلوحييد , إلذيُ آذإ قققآلَ لشيُ : ڪنِ "
فيكونء

-


ليتُ إلليِ يحسِـِـِـِـِدنيّ علىّ [ ڪڪثرِ ] . . إلنوممْ :/
يدريَ وشِ إللي يجـَـَـَـَـَـَبرْ إلعين‘ :


تغفيّ !
تغفيّ !
تغفيّ !

يَآقَلِب آنَآ بَلشِت بَگ وَينْ آوَدّيـِگ :/ ! ‘
شَيّبتْ بـِي يَآقَلِب مَنْ صَغِر سَنّي ,
أعْطِيگ غِيرَيّ لجَل يَحْتَفِظ فَيگ !
وتَرْجع تَقوُل آللِي خِذَآنِـي طعني</3
طَيّب شَسِوّي بَگ وهَذِيّ امَإنِيگ ..
آللِي جَرآ لِگ مِنّگ مَآهُوب مِنّي
تَسِد بَآبْ وتَنْفَتِح لَك شَبآبيـِگ . . .
وكَل مَآتِهَزّگ عَآصِفَھّ تَمْتَحِنّـي :‘(

ڪمُ آعشققِ أنَ إڪڪون‘ :
متمإديَـَـَـَـَهةة ,
متمِـِـِـِـِيزهةةْ ,
نـَـَـَـَـَإدرههةة‘ ,
. . . . خإرججْهةة عنِ قإنون إلڪڪلُ :$$‘

إذآ ڪْإنِ يوممّ حآرَ . . ألققى إللهه سمعهُ و بصره‘ إلى آهلِ آلإرضضْ :
فإذآ ققآلِ آلرجلِ : لآ إله آلآ إللههِ مآ أششُد حر هذإ آليوممْ , إللهمِ آجرنيَ من ححر جهنمِ !
قإلْ آللهه لجهنمُ : إن عبدًآ من عبإديُ آستججإر بيْ من حرڪّ آني قدِ آجرته منڪّ "

مِإتتْ . . إلفرحَـَـَـَه‘ بلحظظةةِ [ غيإبڪَ ] =( ! ‘
إلڪڪونِ ڪلهّ فيِ غيإبڪ / توفىُ


. . . توفىُ !
. . . توفىُ !
. . . توفىُ !

يحڪى أن فتاة صغيره مع والدها العجوز

ڪانا يعبران جسرَا

خاف الأب الحنون على ابنته

من السقوط لذلڪ قال لها : حبيبتي أمسڪي بيدي جيدا

حتى لا تقعي في النهر

فأجابت ابنته دون تردد : لا يا أبي . . أمسڪ أنت بيدي

رد الأب باستغراب : وهل هناڪ فرق ؟

كان جواب الفتاةةِ سريعا أيضا : لو أمسڪتُ أنا بيدڪ قد لا استطيع التماسڪ ومن الممڪن أن تنفلت يدي فأسقط

لڪن لو أمسڪتَ أنت بيدي فأنت لن تدعها تنفلت منڪ أبدا






عندما تثق بمن تحب . . /

و تطمئن على وضع حياتڪ بين يديههُ

أڪثر من اطمئنانڪ لوضع حياتڪ بين يديڪ

عندها امسڪ بيد من تحب

قبل أن تنتظر منهم أن يمسڪوا بيدڪ ♥ =$$‘

لآ إبتسممّ . . يضيعُ إلليِ مإ يضيعع‘ =$$
و لآمنِ لعبْ ب حوإجبههّ رحننننْإ / وطيُ